أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، "أننا لا نزال في طور تقييم الرد الإيراني وسنتشاور مع شركائنا الأوروبيين بشأن الأمر".
إلى ذلك، لفتت إلى أن "الصين تعاملت بطريقة تصعيدية خطيرة وعدوانية من خلال ردها العسكري على زيارة بيلوسي لتايوان".
كما طالبت الوزارة، "الحكومة السورية بإستخدام نفوذها لإطلاق سراح المواطن الأميركي أوستن تايس".
وكان قد أشار المبعوث الروسي في فيينا ميخائيل أوليانوف، إلى أنه "لدينا فرصة كبيرة للوصول لإتفاق نهائي في مفاوضات فيينا أكثر من أي وقت مضى". وشدد على أن "النتيجة النهائية تعتمد على كيفية رد الولايات المتحدة على إقتراحات إيران المعقولة".